خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
+2
TURKI
الجده الأنيقه
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
الموضوع واضح من عنوانه
كل واحد يدخل يجاوب على سؤال الي قبله ويضع
سؤال للعضو الي يأتي من بعده
شرط ان يكون سؤال يتطلب النقاش وممكن
الاجابه على السؤال اكثر من عضو
اتمنى ان تحوز الفكره على ارضائكم
وانا في انتظار تفاعلكــــــــــم
وهذا سؤالى للى بعدى ..........
هل انت من الاشخاص الذين يحكمون على الناس من مظهرهم ؟
جدتكــــــــــم الأنيقه
كل واحد يدخل يجاوب على سؤال الي قبله ويضع
سؤال للعضو الي يأتي من بعده
شرط ان يكون سؤال يتطلب النقاش وممكن
الاجابه على السؤال اكثر من عضو
اتمنى ان تحوز الفكره على ارضائكم
وانا في انتظار تفاعلكــــــــــم
وهذا سؤالى للى بعدى ..........
هل انت من الاشخاص الذين يحكمون على الناس من مظهرهم ؟
جدتكــــــــــم الأنيقه
الجده الأنيقه- مشارك
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
اكيد القناعه كنز لايفنى
TURKI- مشرف همس القصيد
- عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 24/09/2009
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
الله يسلمك ياحفيدي
هنا محطة الحوار الجاد
ومادخل القناعة بحكمك الشخصي على الأشخاص
هل تحكم عليهم من مظهرهم أم ماذا .....
أتمنى الحوار الجاد
فلكل مقام مقال
بانتظار عودتك
هنا محطة الحوار الجاد
ومادخل القناعة بحكمك الشخصي على الأشخاص
هل تحكم عليهم من مظهرهم أم ماذا .....
أتمنى الحوار الجاد
فلكل مقام مقال
بانتظار عودتك
الجده الأنيقه- مشارك
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
عفوا نسيييت الجهاز عند جدي وشكله مفوت
رايي احيانا احكم على الناس من مظهرهم بس مايكون حكم اكيد (توقعات) لكن احكم حكم قاطع ~ لا ~
جدتي لك نفس السؤال
هل انتي ممكن يؤيد مبدأ (الكذبه البيضاء)؟
رايي احيانا احكم على الناس من مظهرهم بس مايكون حكم اكيد (توقعات) لكن احكم حكم قاطع ~ لا ~
جدتي لك نفس السؤال
هل انتي ممكن يؤيد مبدأ (الكذبه البيضاء)؟
TURKI- مشرف همس القصيد
- عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 24/09/2009
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
حفيدي انتبه من الجهاز مرة أخرى
أما بالنسبه للكذب فبنظر جدتك
ليس له ألوان بل هو كذب
ولكن النفس البشرية أماره بالسوء
فتزين لنفسها بعض الأمور
كاعطاء الكذب ألواناً
لذا الكذب يظل كذباً مهما حصل
وسؤالي هـــو
مارايك بالانسان الحقود ؟ و هل الحقد مرض ام غريزة بالانسان؟
أما بالنسبه للكذب فبنظر جدتك
ليس له ألوان بل هو كذب
ولكن النفس البشرية أماره بالسوء
فتزين لنفسها بعض الأمور
كاعطاء الكذب ألواناً
لذا الكذب يظل كذباً مهما حصل
وسؤالي هـــو
مارايك بالانسان الحقود ؟ و هل الحقد مرض ام غريزة بالانسان؟
الجده الأنيقه- مشارك
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
هلا والله بالجده
موضوع جامد يعطيك العافيه
وحبيت اشارك المناقشه
مارايك بالانسان الحقود ؟ و هل الحقد مرض ام غريزة بالانسان؟
رايي هذا ضعف شخصيه
لان هذا الحقد لوين بيوصل يمكن يوصل للانتقام وهذا يسمى ضعف ايمان
اذا على حقد الغيره ليش الحقد انت تقدر تصير انسان عظيم بالايمان والاصرار على تقدم
امم طبعن مو غريزه لان لو كان غريزه تلقى كل ناس احقاد
ولا مرض ماهو الا ضعف بشخصيه ..
كيف تقدر تمسك نفسك في اوضاع صعبه وسلبيه؟
موضوع جامد يعطيك العافيه
وحبيت اشارك المناقشه
مارايك بالانسان الحقود ؟ و هل الحقد مرض ام غريزة بالانسان؟
رايي هذا ضعف شخصيه
لان هذا الحقد لوين بيوصل يمكن يوصل للانتقام وهذا يسمى ضعف ايمان
اذا على حقد الغيره ليش الحقد انت تقدر تصير انسان عظيم بالايمان والاصرار على تقدم
امم طبعن مو غريزه لان لو كان غريزه تلقى كل ناس احقاد
ولا مرض ماهو الا ضعف بشخصيه ..
كيف تقدر تمسك نفسك في اوضاع صعبه وسلبيه؟
Soмэoиэ- مشرف حراج الكمبيوتر
- عدد المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
أهلاً بك حفيدتي Soмэoиэ
بالنسبه لاجابتك هذا رايك سعيده انيكون لدي حفيده مثلك
أما اجابة السؤال
حقيقة هنا يصعب علي وأنا جدتك أن أحكم
فلكل موقف ظروفه
ولكن الحليم هو من يمسك نفسه عند الغضب
فهنا أمور الرد بها بها يعتبر اهداراً للوقت
سؤالي لمن أتي بعدي
مارأيك بالإنسان المنافق _ وهل يمكن التعايش معه ؟
بالنسبه لاجابتك هذا رايك سعيده انيكون لدي حفيده مثلك
أما اجابة السؤال
حقيقة هنا يصعب علي وأنا جدتك أن أحكم
فلكل موقف ظروفه
ولكن الحليم هو من يمسك نفسه عند الغضب
فهنا أمور الرد بها بها يعتبر اهداراً للوقت
سؤالي لمن أتي بعدي
مارأيك بالإنسان المنافق _ وهل يمكن التعايش معه ؟
الجده الأنيقه- مشارك
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
هل انت من الاشخاص الذين يحكمون على الناس من مظهرهم ؟
اممم لا ،
ووو
يعطيك العااافيه ع الموووضوع الف شكر لك
اممم لا ،
ووو
يعطيك العااافيه ع الموووضوع الف شكر لك
مطنوخه- جديد
- عدد المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
وين سؤالك حفيدتي المطنوخه
عموماً نضع السؤال السابق
مارأيك بالإنسان المنافق _ وهل يمكن التعايش معه ؟
عموماً نضع السؤال السابق
مارأيك بالإنسان المنافق _ وهل يمكن التعايش معه ؟
الجده الأنيقه- مشارك
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
الانسان المنافق يظهرلك الحب ويبطنلك الكره
ويتمنالك الشر ويكره يشووفك مبسووط ويحاول
يشوه صورتك في غيابك او يفتن بينك وبين اشخاص يقدرونك
يعني الانسان المنافق اساس كل مشكلة ومرض ووباء في المجتمع
انا اذا حسيت الانسان منافق وماتاكدت >>يعني بس حس لايمكن
احتك فيه اطنشه وبس
اما اذا تاكدت راح يعرف اني مااشيله من ارضه واحسسه انك
مو شييييي ابدا ..
ويتمنالك الشر ويكره يشووفك مبسووط ويحاول
يشوه صورتك في غيابك او يفتن بينك وبين اشخاص يقدرونك
يعني الانسان المنافق اساس كل مشكلة ومرض ووباء في المجتمع
انا اذا حسيت الانسان منافق وماتاكدت >>يعني بس حس لايمكن
احتك فيه اطنشه وبس
اما اذا تاكدت راح يعرف اني مااشيله من ارضه واحسسه انك
مو شييييي ابدا ..
فهد- مشرف وسع صدرك
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
العمر : 45
الموقع : الرياض
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
سؤالي للي بعدي مارأيك في كلمة صديق؟
فهد- مشرف وسع صدرك
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
العمر : 45
الموقع : الرياض
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
مشكوره جدتنا على الموضوع الرائع
وبالنسبه
كلمة الصديق
في البدايه لم أنظر لها يوماً بأنها كلمه
بل هي أسمى علاقه لمن يقدرها
وهنا يصعب علي البوح بما يعنيه الصديق
فالصديق الحق لا أستطيع أن أصفه ببضع كلمات
سؤالي هو
هل تؤمن بوجود الصديق في هذا الزمن ؟؟؟
وبالنسبه
كلمة الصديق
في البدايه لم أنظر لها يوماً بأنها كلمه
بل هي أسمى علاقه لمن يقدرها
وهنا يصعب علي البوح بما يعنيه الصديق
فالصديق الحق لا أستطيع أن أصفه ببضع كلمات
سؤالي هو
هل تؤمن بوجود الصديق في هذا الزمن ؟؟؟
STooRM- مراقب عام
- عدد المساهمات : 75
تاريخ التسجيل : 23/09/2009
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
صدقتي يا؟؟ ايه سترووم ههههههههههه
الصديق من صدقك>>حافظها من ايام الروضة >>احلف هههه
>>قسم بغا يدخل روضة بس امه عيت ههههههههههه تقول يجلس مع اخوانه يلعبهم ههههههههههه
المهم... الصداقة موجودة ولكن نادرة...
واصعب شي فقد الصديق .. لانه مايتعوض..
سؤالي للي بعدي وش رايك في الجريش؟> لاتعصبون يمزح
وش رايكم بالحب من طرف واحد؟ في كلمة واحدة الاجابة اذا سمحتوا؟
الصديق من صدقك>>حافظها من ايام الروضة >>احلف هههه
>>قسم بغا يدخل روضة بس امه عيت ههههههههههه تقول يجلس مع اخوانه يلعبهم ههههههههههه
المهم... الصداقة موجودة ولكن نادرة...
واصعب شي فقد الصديق .. لانه مايتعوض..
سؤالي للي بعدي وش رايك في الجريش؟> لاتعصبون يمزح
وش رايكم بالحب من طرف واحد؟ في كلمة واحدة الاجابة اذا سمحتوا؟
فهد- مشرف وسع صدرك
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
العمر : 45
الموقع : الرياض
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
حفيدي فهد
ياحليلك من يوم وانت في الروضه مثقف
المهم نرجع لمحور حديثنا
والحب من طرف واحد مضيعه للوقت
والعاقل هو الذي يفهم ذلك مبكراً
سؤالي هو كالتالي
ما هو العطاء في نظرك ؟؟؟
ياحليلك من يوم وانت في الروضه مثقف
المهم نرجع لمحور حديثنا
والحب من طرف واحد مضيعه للوقت
والعاقل هو الذي يفهم ذلك مبكراً
سؤالي هو كالتالي
ما هو العطاء في نظرك ؟؟؟
الجده الأنيقه- مشارك
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
العطاء هو ان تعطي بلاحدود ودون مقابل
كعطاء الام ...
جدة والله منتي سهلة يازين سؤالك زيناه ههههههههه
سؤالي هو اشرايكم بالسؤال اللي دايم انا وانت وانتي
نوجهه للصغار من تحب اكثر ماما او بابا ؟
كعطاء الام ...
جدة والله منتي سهلة يازين سؤالك زيناه ههههههههه
سؤالي هو اشرايكم بالسؤال اللي دايم انا وانت وانتي
نوجهه للصغار من تحب اكثر ماما او بابا ؟
فهد- مشرف وسع صدرك
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
العمر : 45
الموقع : الرياض
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
حفيدي فهد صباح الليل
ياليت ناخذ الأمور بجديه أكثر
فكما قلنا سابقاً لكل مقام مقال
وإن شاء الله الجميع يحب والديه
بالتساوي
سؤالي هو
لماذا نحتاج لمن يقول لنا او يشرح لنا شخصياتنا ؟؟
ياليت ناخذ الأمور بجديه أكثر
فكما قلنا سابقاً لكل مقام مقال
وإن شاء الله الجميع يحب والديه
بالتساوي
سؤالي هو
لماذا نحتاج لمن يقول لنا او يشرح لنا شخصياتنا ؟؟
الجده الأنيقه- مشارك
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
>>والله من جد جده
اطالب بالاجابة على سؤالي
اطالب بالاجابة على سؤالي
فهد- مشرف وسع صدرك
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
العمر : 45
الموقع : الرياض
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
بناءً على رغبتك حفيدي فهد سأجيب
ولكن بمقاله قرأتها سابقاً لعلك تجد بها
الجواب الشافي
وإليك تلك المقاله
ما إن تكون ضيفا أو مُضيفاً بصُحبة أولادك .. الا وتجد سؤالاً أجوفاً عن حسن او سوء نيّة يُلاحق أبناءك .."مين تحب أكثر بابا ولا ماما"..؟؟
كنت سأكتب موضوعاً حول هذا الفضول عند البعض..ووجدت هذا المقال في صحيفة الوطن فكفاني تعب الكِتابة..مع الإختلاف البسيط بين الإعلامي ..ومثيري الفضول والمشاكل في المجالس..
فجزيل الشكر لكاتبه..
اعلاميون يطرحون أسئلة تسيء إلى ثقافة وقيم المجتمع
س: (تحب مين يا شاطر.. بابا وإلا ماما؟)
جـ: ما الحاجة إلى هذا السؤال، وما الغاية من ورائه؟ فالسؤال من الناحية النفسية ليس عادياً، بل مؤثر على المديين القريب والبعيد.
قبل عشر سنوات - عجاف - ونيّف شاهدت برنامجاً تلفزيونياً في دولة عربية، اسمه (تربية الأطفال)، وكان مقدم البرنامج شاباً، ضخماً، مفتول العضلات، ممسكاً المايكرفون يتجول بين الأطفال، يسأل سؤالاً واحداً وتبعاته لا غير على اعتبار أنه أهم سؤال في تاريخ تربية الأطفال، وكأنه سيدخلنا موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية. والعجب العجاب أن الطفل الذي لا يجيب عن السؤال يتعرض للطرد من الأستديو، كما سيتضح لاحقاً.. المهم عندي - الآن - أن أطرح عليكم نماذج محرجة من إجابات الأطفال. فأبقوا معنا.
الطفل الأول يجيب: أحب بابا وماما.
المقدم: لا اختر واحداً بابا، أو ماما.
الطفل: بابا.
المقدم: لماذا بابا؟
الطفل: لأنه يعطيني (فلوس) المدرسة.
المقدم: يعني ماما لا تعطيك مصروفاً للمدرسة؟
الطفل: لا. ماما ما عندها فلوس.
المقدم: إذاً أنت لا تحب ماما؟
الطفل: نعم لا أحبها.
المقدم: (أيوه كدا يا شاطر) خذ جائزتك.
يكرر المقدم (الهمام) نفس السؤال وملحقاته على أكثر من عشرين طفلاً كانت إجاباتهم تتم في ظل تقليد بعضهم بعضاً، بل في ظل تشجيع المقدم - قاصداً، أو جاهلاً - بأنه يترتب على الأطفال المساكين حب من يقدم لهم النقود، حتى لو كان (محمد علي كلاي).. لكن ما مصير الأم التي لا تملك نقوداً، هل ينشأ أبناؤها على كراهيتها، وهل تغدو في نظر أطفالها الأبرياء (كخة) يرمونها بعيداً عن خزينة والدهم، لأنها لا تساوي (هللة)، وبالتالي لا تستحق الحب؟! وهل هكذا نربي أطفال الناس؟ ثم ماذا عن الأب الذي قد لا يملك نقوداً كافية في ظل حب الأطفال لمحفظة الأم الموظفة هل يرمونه في الشارع، أو يبيت في أقرب مسجد مجاور لمنزله؟
لنعد إلى المقدم (الفطحل)... أراده الآن يسأل طفلا آخر... هاه. وأنت يا عسل تحب من؟
الطفل: أحب ماما
المقدم: (يطير فرحاً... ياه ياسلام) صفقوا له يقول يحب ماما يعني ما يحب بابا... يستاهل جائزة ثم يستدرك، فيؤخر تسليم الجائزة الدولية ليسأل الطفل مجدداً. لم تقل لنا لماذا تحب ماما؟
الطفل: (مقلداً زملاءه) أحبها لأنها تعطيني مصروف المدرسة.
المقدم: وبابا ألا تحبه؟
الطفل: لا. أبي فقير.
المقدم: صحيح... خذ جائزتك ياشاطر... ثم يتلفت باحثاً عن ضحية أخرى... يجدها... هاه وأنت يابطل تحب مين بابا وإلا ماما؟
الطفل: (وكان بطلاً حقاً) أحب أمي وأبي
المقدم: (معترضاً) لا السؤال واضح. نريد منك تحديد واحداً فقط.
الطفل: (مصراً) أنا أحب أمي وأبي (واللي بدو يسير يسير).
المقدم: (ملحاً) يريد من الطفل أن يقدم مرشحاً واحداً فقط للانتخابات، بينما الطفل مقتنع بحب والديه معاً. وهنا يهدد المقدم الطفل البطل ـ وأشهد الله أنني سمعتها بأذني ـ قائلاً: "إن لم تختر واحداً أخرجك من الاستديو وفعلا يخرج البطل من المسلسل الهزلي حاملاً تاج حب والديه منكسراً منتصرا معاً.
المقدم: (يتلفت متفائلاً) هل من صيد فيه خير، لا يمكث طويلاً، فالاستديو مليء بالأطفال. والمشاهدون ـ بالملايين ـ ينتظرون. جني ثمار زروعهم، وبينما الحال كذلك يجد المقدم هذه المرة طفلة يبدو عليها الارتباك، هاه. وأنت يا أمورة تحبـ تقاطعه الطفلة خائفة من أن تطرد هي الأخرى، فتجيب دونما إبطاء. أحب آآ... هنا يعاجلها المقدم: (أيوه مين؟) تكلمي، قولي ياشاطرة.
الطفلة: أخاف أقول أحب بابا، وماما تزعل (ياعمو).
المقدم: (ضاحكاً) لا لا.. لا تخافي نحن أبطال المطافي هـه هـه هـه.. خلاص بما إنك خائفة اقعدي في الأستوديو لكن مافيه جائزة. ولا نحتاج إلى إجابتك.
الطفلة: ما أبغى جائزة. لكني أحب أمي وأبي.
والآن - فضلاً منكم - تابعوا الطفلة الأخيرة. يسألها المقدم.
فتجيب: أحب ماما. فيقول لها - كعادته - لماذا لا تحبين بابا؟
الطفلة: لأن بابا يسب ماما.
المقدم: (إيش يقولها يا شاطرة يا أمورة؟)
الطفلة: ما أدري.
المقدم: (لازم تدرين يا حلوة مش أنتم ساكنين مع بعض؟)
الطفلة: نعم ساكنين مع بعض (بس عيب أقولك).
وأنا أقول عيب عليك أيها الإعلامي (الفذ)، فالله تعالى يقول: "يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء أن تبد لكم تسؤكم".
هذا ما جرى في البرنامج الذي مازلت أحتفظ بتسجيل لجزئه الأخير. لكن المشكلة أن السؤال مايزال جارياً العمل به حتى اليوم، فما أن يرى أحدنا طفلا إلا وينبري يسأله (تحب مين يا شاطر بابا ولا ماما؟) فلماذا الإصرار على طرح هذا السؤال، وما قد يترتب عليه من أثر نفسي في سجل العلاقات الأسرية المحتاجة إلى الحب؟ ثم لماذا هذا التشكيك في حب أحد الوالدين دون الآخر؟ ألم يقل سبحانه وتعالى: "وبالوالدين إحسانا". "فلا تقل لهما.." "واخفض لهما.." و"قل لهما..." وما المانع في أن يطرح السؤال على نحو يحفز الأطفال على تعلم الإجابة بحب الوالدين كليهما. كأن نقول مثلاً: من منكم يحب أمه وأباه معاً يا شطار؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والآن أعيد سؤالي السابق
لماذا نحتاج لمن يقول لنا او يشرح لنا شخصياتنا ؟؟
ولكن بمقاله قرأتها سابقاً لعلك تجد بها
الجواب الشافي
وإليك تلك المقاله
ما إن تكون ضيفا أو مُضيفاً بصُحبة أولادك .. الا وتجد سؤالاً أجوفاً عن حسن او سوء نيّة يُلاحق أبناءك .."مين تحب أكثر بابا ولا ماما"..؟؟
كنت سأكتب موضوعاً حول هذا الفضول عند البعض..ووجدت هذا المقال في صحيفة الوطن فكفاني تعب الكِتابة..مع الإختلاف البسيط بين الإعلامي ..ومثيري الفضول والمشاكل في المجالس..
فجزيل الشكر لكاتبه..
اعلاميون يطرحون أسئلة تسيء إلى ثقافة وقيم المجتمع
س: (تحب مين يا شاطر.. بابا وإلا ماما؟)
جـ: ما الحاجة إلى هذا السؤال، وما الغاية من ورائه؟ فالسؤال من الناحية النفسية ليس عادياً، بل مؤثر على المديين القريب والبعيد.
قبل عشر سنوات - عجاف - ونيّف شاهدت برنامجاً تلفزيونياً في دولة عربية، اسمه (تربية الأطفال)، وكان مقدم البرنامج شاباً، ضخماً، مفتول العضلات، ممسكاً المايكرفون يتجول بين الأطفال، يسأل سؤالاً واحداً وتبعاته لا غير على اعتبار أنه أهم سؤال في تاريخ تربية الأطفال، وكأنه سيدخلنا موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية. والعجب العجاب أن الطفل الذي لا يجيب عن السؤال يتعرض للطرد من الأستديو، كما سيتضح لاحقاً.. المهم عندي - الآن - أن أطرح عليكم نماذج محرجة من إجابات الأطفال. فأبقوا معنا.
الطفل الأول يجيب: أحب بابا وماما.
المقدم: لا اختر واحداً بابا، أو ماما.
الطفل: بابا.
المقدم: لماذا بابا؟
الطفل: لأنه يعطيني (فلوس) المدرسة.
المقدم: يعني ماما لا تعطيك مصروفاً للمدرسة؟
الطفل: لا. ماما ما عندها فلوس.
المقدم: إذاً أنت لا تحب ماما؟
الطفل: نعم لا أحبها.
المقدم: (أيوه كدا يا شاطر) خذ جائزتك.
يكرر المقدم (الهمام) نفس السؤال وملحقاته على أكثر من عشرين طفلاً كانت إجاباتهم تتم في ظل تقليد بعضهم بعضاً، بل في ظل تشجيع المقدم - قاصداً، أو جاهلاً - بأنه يترتب على الأطفال المساكين حب من يقدم لهم النقود، حتى لو كان (محمد علي كلاي).. لكن ما مصير الأم التي لا تملك نقوداً، هل ينشأ أبناؤها على كراهيتها، وهل تغدو في نظر أطفالها الأبرياء (كخة) يرمونها بعيداً عن خزينة والدهم، لأنها لا تساوي (هللة)، وبالتالي لا تستحق الحب؟! وهل هكذا نربي أطفال الناس؟ ثم ماذا عن الأب الذي قد لا يملك نقوداً كافية في ظل حب الأطفال لمحفظة الأم الموظفة هل يرمونه في الشارع، أو يبيت في أقرب مسجد مجاور لمنزله؟
لنعد إلى المقدم (الفطحل)... أراده الآن يسأل طفلا آخر... هاه. وأنت يا عسل تحب من؟
الطفل: أحب ماما
المقدم: (يطير فرحاً... ياه ياسلام) صفقوا له يقول يحب ماما يعني ما يحب بابا... يستاهل جائزة ثم يستدرك، فيؤخر تسليم الجائزة الدولية ليسأل الطفل مجدداً. لم تقل لنا لماذا تحب ماما؟
الطفل: (مقلداً زملاءه) أحبها لأنها تعطيني مصروف المدرسة.
المقدم: وبابا ألا تحبه؟
الطفل: لا. أبي فقير.
المقدم: صحيح... خذ جائزتك ياشاطر... ثم يتلفت باحثاً عن ضحية أخرى... يجدها... هاه وأنت يابطل تحب مين بابا وإلا ماما؟
الطفل: (وكان بطلاً حقاً) أحب أمي وأبي
المقدم: (معترضاً) لا السؤال واضح. نريد منك تحديد واحداً فقط.
الطفل: (مصراً) أنا أحب أمي وأبي (واللي بدو يسير يسير).
المقدم: (ملحاً) يريد من الطفل أن يقدم مرشحاً واحداً فقط للانتخابات، بينما الطفل مقتنع بحب والديه معاً. وهنا يهدد المقدم الطفل البطل ـ وأشهد الله أنني سمعتها بأذني ـ قائلاً: "إن لم تختر واحداً أخرجك من الاستديو وفعلا يخرج البطل من المسلسل الهزلي حاملاً تاج حب والديه منكسراً منتصرا معاً.
المقدم: (يتلفت متفائلاً) هل من صيد فيه خير، لا يمكث طويلاً، فالاستديو مليء بالأطفال. والمشاهدون ـ بالملايين ـ ينتظرون. جني ثمار زروعهم، وبينما الحال كذلك يجد المقدم هذه المرة طفلة يبدو عليها الارتباك، هاه. وأنت يا أمورة تحبـ تقاطعه الطفلة خائفة من أن تطرد هي الأخرى، فتجيب دونما إبطاء. أحب آآ... هنا يعاجلها المقدم: (أيوه مين؟) تكلمي، قولي ياشاطرة.
الطفلة: أخاف أقول أحب بابا، وماما تزعل (ياعمو).
المقدم: (ضاحكاً) لا لا.. لا تخافي نحن أبطال المطافي هـه هـه هـه.. خلاص بما إنك خائفة اقعدي في الأستوديو لكن مافيه جائزة. ولا نحتاج إلى إجابتك.
الطفلة: ما أبغى جائزة. لكني أحب أمي وأبي.
والآن - فضلاً منكم - تابعوا الطفلة الأخيرة. يسألها المقدم.
فتجيب: أحب ماما. فيقول لها - كعادته - لماذا لا تحبين بابا؟
الطفلة: لأن بابا يسب ماما.
المقدم: (إيش يقولها يا شاطرة يا أمورة؟)
الطفلة: ما أدري.
المقدم: (لازم تدرين يا حلوة مش أنتم ساكنين مع بعض؟)
الطفلة: نعم ساكنين مع بعض (بس عيب أقولك).
وأنا أقول عيب عليك أيها الإعلامي (الفذ)، فالله تعالى يقول: "يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء أن تبد لكم تسؤكم".
هذا ما جرى في البرنامج الذي مازلت أحتفظ بتسجيل لجزئه الأخير. لكن المشكلة أن السؤال مايزال جارياً العمل به حتى اليوم، فما أن يرى أحدنا طفلا إلا وينبري يسأله (تحب مين يا شاطر بابا ولا ماما؟) فلماذا الإصرار على طرح هذا السؤال، وما قد يترتب عليه من أثر نفسي في سجل العلاقات الأسرية المحتاجة إلى الحب؟ ثم لماذا هذا التشكيك في حب أحد الوالدين دون الآخر؟ ألم يقل سبحانه وتعالى: "وبالوالدين إحسانا". "فلا تقل لهما.." "واخفض لهما.." و"قل لهما..." وما المانع في أن يطرح السؤال على نحو يحفز الأطفال على تعلم الإجابة بحب الوالدين كليهما. كأن نقول مثلاً: من منكم يحب أمه وأباه معاً يا شطار؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والآن أعيد سؤالي السابق
لماذا نحتاج لمن يقول لنا او يشرح لنا شخصياتنا ؟؟
الجده الأنيقه- مشارك
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
لاننا مانعيش لوحدنا نحتاج من يقيمنا ويقول رأيه في شخصياتنا
واحيانا سواليف ههههه
>>ياويلك من الجدة
واحيانا سواليف ههههه
>>ياويلك من الجدة
فهد- مشرف وسع صدرك
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
العمر : 45
الموقع : الرياض
رد: خلونا نتناقش بشفافيه وديمقراطيه
هل نستطيع العيش بدون مجاملة؟
فهد- مشرف وسع صدرك
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
العمر : 45
الموقع : الرياض
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى